الاثنين، 22 أبريل 2013

ألعاب الفيديو










بسم الله الرحمن الرحيم


اليوم أسطر فضفضة بسيطة لمسألة حُبي لألعاب الفيديو.
بدأت علاقتي بألعاب الفيديو في مرحلة مبكرة من المراحل الابتدائية، لم أكن ألعب إلا لساعات بسيطة وبعض الألعاب المناسبة لعمري، وبالتدريج أصبح لدي لعبة مفضلة -تقريباً- لكل جهاز لعب، وحتى الآن. لا أطلق على نفسي مدمنة لألعاب الفيديو فأنواع الألعاب التي تجذبني محدودة.
لا تزال لدي حماستي السابقة حين أقرأ في العناوين "لعبة جديدة" أو جهاز ألعاب جديد. بالإضافة إلى قائمتي الطويلة بالألعاب التي لعبتها.

أين المشكلة؟ من تنتقدني بأني "بنت وتلعبين بلايستيشن ؟"، لست أراها مشكلة فاللعب لا عمر محدد له، لكل عمر معين لعبة ملائمة له، لكن لايعني أني إن كنت أبلغ من العمر ٢٤ أني لا ألعب! أو بالأصح "كبرت" على اللعب !!!
أعرف أمهات لا يزالون يلعبون ألعابهم المفضلة حتى هذا اليوم، ولم تسبب الألعاب مشكلة لهم تبارك الله.

أرى أن الأفضل احترام ميول كل شخص وعدم التعيُّب به مهما كان. هذا الشيء ينطبق علي أنا أيضاً لا على مجموعة بسيطة أو على من ينتقد لاعبات الفيديو فقد.


تحيّة خاصة للقيمرات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق